وقال التوزي في "شرح شعر أبي (...) (?) ": أصلها العارية، ثم استعمل حتى صارت كل هبة منيحة.

وقال اللحياني: لا تكون إلا المعارة للبن (?) خاصة، وقيل: كل شيء يقتصد به قصد شيء فقد منحته إياه، كما تمنح المرأة وجهها المرأة (?).

وقول القزاز: قيل: لا تكون المنيحة إلا ناقة، ولا تكون شاة، والأول أعرف.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015