قُلْ إِصْلَاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ} {البقرة: 220} فأباحت هذِه الآية مخالطتهم ومشاركتهم بغير ظلم بهم (?).
وقوله: (رغبة أحدكم بيتيمته) صوابه: عن يتيمته، كذا بخط الدمياطي.