على الزبير دين عظيم، ذكرهما البخاري كما ستعلمه في موضعه (?). فما ثبت عن الشارع وأصحابه والسلف من استدانتهم الدين مع تكريرهم له إلى غيرهم الدليل الواضح على أن اختلاف الأمر في ذلك كان على قدر اختلاف حال المستدينين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015