كان يلزمه غرمه، وقد جاء هذا منصوصًا في الصلح (?)، فساقه كما أسلفناه، وقد يجوز في باب حسن القضاء أن يزيده من صنفه، وإنما تحرم الزيادة بالشرط. وقال في باب: الشفاعة في وضع الدين:

فأزحف الجمل (?)، يقال: أزحف البعير إذا أعيا فجر فِرْسِنَه وزحف أيضًا (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015