وقال الليث: (ببان) على تقدير فعلان (فالنون أصلية) (?)، ويقال: على تقدير فعَّال، والنون زائدة، ولا يصرف منه فعل.
وكان رأي عمر في أعطية الناس التفضيل على السوابق، وكان رأي الصديق التسوية، فرجع إليه عمر.
قال الأزهري: وكأنها لغة يمانية لم تفش في كلام معدٍ. وقال صاحب "المنتهى": ما أراه محفوظًا عن العرب وبنحوه، قال الجوهري وغيره (?).