وهذا يكون لضعف الدين وعموم الفتن، وقد أخبر - صلى الله عليه وسلم - أن الإسلام بدأ غريبًا وسيعود غريبًا (?)، وأنذر بكثرة الفساد، وظهور المنكر، وتغير الأحوال، وذلك من أعلام نبوته.
وفي الحديث: "من بات كالًّا من عمل الحلال بات والله عنه راضٍ، وأصبح مغفورًا له" (?).
و"طلب الحلال فريضة عَلَى كل مؤمن" (?) ذكره (المنذري) من