وعشرين، وخمس وعشرين، وسبع وعشرين. زاد أحمد: فأما نحن فنقول: ليلة سبع وعشرين، وأنتم تقولون: ليلة ثلاث وعشرين: السابعة، فمن أصوب نحن أو أنتم؟ (?)

عاشرها: معاذ أخرجه ابن أبي عاصم (?)، وله من حديث أبي الدرداء -بإسناد ضعيف-: "التمسوها في العشر الأواخر من رمضان، فإن الله -عز وجل- يفرق فيها كل أمر حكيم، وفيها أنزلت التوراة والزابور وصحف موسى والقرآن العظيم، وفيها غرس الله الجنة، وجبل طينة آدم" (?) وروي أيضًا من حديث علي (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015