السابعة: أن المربي أفضل من غيره.

الثامنة: أن الأولى بأهل البداءة الخلوة والاعتزال ولما صار مآله - صلى الله عليه وسلم - إلى ما صار كان إِذَا سجد غمز أهله فتضم رجلها حيث سجد.

التاسعه: أن الخلوة عون الإنسان عَلَى تعبده وصلاحه (?).

العاشرة: مشروعية التسبب في الزاد لدخول الخلوة أو المعتكف، إظهار لوصف العبودية وفي مخالفته نوع ادعاء، ولهذا كان بعض أهل الطريق إِذَا دخل خلوته أخذ رغيفًا وألقاه تحت وسادته، وواصل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015