السابعة: أن المربي أفضل من غيره.
الثامنة: أن الأولى بأهل البداءة الخلوة والاعتزال ولما صار مآله - صلى الله عليه وسلم - إلى ما صار كان إِذَا سجد غمز أهله فتضم رجلها حيث سجد.
التاسعه: أن الخلوة عون الإنسان عَلَى تعبده وصلاحه (?).
العاشرة: مشروعية التسبب في الزاد لدخول الخلوة أو المعتكف، إظهار لوصف العبودية وفي مخالفته نوع ادعاء، ولهذا كان بعض أهل الطريق إِذَا دخل خلوته أخذ رغيفًا وألقاه تحت وسادته، وواصل