وملائكته إيمان كسبي، موعود عليه بالثواب الجزيل كما وعد عَلَى سائر أفعاله المكتسبة، كانت من أفعال القلوب أو من أفعال الجوارح (?).

[وقال سيدي أبو عبد الله بن أبي جمرة: يحتمل أن تكون خشيته من الوعك الذي أصابه من قبل الملك (?). والأظهر أنها من الكهانة لكثرتها في زمنه، ثمَّ ظهر لَهُ الحق بعد ذَلِكَ وأمر بالإنذار (?)، وفي "السيرة" من حديث عمرو بن شرحبيل أنه - صلى الله عليه وسلم - قَالَ لخديجة: "إني إِذَا خلوت وحدي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015