وأنكرت؛ لأنه الحمل، وقيل: هما لغتان بمعنى.
{وَبَالَ أَمرِه} بالتزام الكفارة، ووجوب التوبة.
{عَمَّا سَلَفَ}، أي: قبل التحريم.
{وَمَن عَادَ} بعد التحريم.
{فَيَننَقِمُ اَللهُ مِنهُ} بالجزاء أو عقاب الآخرة.
{وَمَن قَتَلَهُ} بعد التحريم مرة بعد أخرى انتقم الله منه بالعقوبة دون الجزاء عند ابن عباس (?)، أو بهما عند الجمهور، وقال شريح وسعيد بن جبير: يحكم عليه في أول أمره فإذا عاد لم يحكم (?)، ويقال: اذهب ينتقم الله منك. أي: ذنبك أعظم كاليمين الغموس، قال الزهري: ويملأ بطنه وظهره ضربًا وجيعًا، وبذلك حكم الشارع في صيد وج، وادٍ بالطائف (?).