وقال الحسن: لقدمه، وحجته (?) {إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ} [آل عمران: 96] الآية وجبت كما ذكر.

وحديث أبي هريرة أخرجه مسلم ولفظه: فقال: "اركبها" في الثانية أو الثالثة (?)، وفي لفظ له: يسوق بدنة مقلدة فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "اركبها" فقال: بدنة يا رسول الله؟ فقال: "ويلك اركبها" ثلاثًا (?).

وللبخاري في باب تقليد النعل قريبًا: قَالَ: "اركبها" قَالَ: إنها بدنة.

قَالَ: "اركبها" قَالَ: فلقد رأيته راكبها ليساير النبي - صلى الله عليه وسلم -، والنعل في عنقها (?).

وحديث أنس أخرجه مسلم أيضًا بلفظ: "اركبها" مرتين أو ثلاثًا (?).

وفي رواية للبخاري: "اركبها ويلك" قالها في الثانية أو في الثالثة (?).

ولمسلم: مرَّ عليه ببدنة أو هدية فقال: "اركبها" قَالَ: إنها بدنة أو هدية، فقال: "وإن" (?). ولأحمد: يسوق بدنة، وقد جهده المشي، وفيه قَالَ: "اركبها وإنها بدنة" (?).

وانفرد مسلم بحديث ابن الزبير قَالَ: سمعت جابر بن عبد الله يسأل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015