وبارك لي فيه، واختلف علي كل غائبة لي بخير" وقال: صحيح الإسناد (?).
وعن أبي هريرة يرفعه: "وُكِّلَ بالحجر الأسود ملكًا فمن قال: اللهم
إني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة، ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار. قالوا آمين" رواه ابن ماجه بإسناد فيه: إسماعيل بن عياش، بلفظ "من فاوضه -يعني الركن الأسود- فإنما يفاوض يد الرحمن" (?).
وعن ابن عباس مرفوعًا "ما مزرت على الركن إلَّا رأيت عليه ملكًا يقول: آمين، فإذا مررتم عليه فقولو ا: ربنا آتنا في الدنيا حسنة" الحديث.
ذكره ابن مردويه في "تفسيره" (?)، وعن ابن عمر أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان إذا طاف بالبيت مسح أو قال: استلم الحجر والركن في كل طواف. صحيح الإسناد (?).
وعند الجندي عن سعيد بن المسيب: الركن والمقام حجران من حجارة الجنة.