وفيه: فضل المدينة، وما قاربها؛ لكونه - عليه السلام - بها، فإن الله تعالى جعلها له مثوى في الدنيا والبرزخ، ولا شك في فضلها ولا ريب؛ لكنه قال في مكة: "والله إنك لأحب أرض الله إلى الله، ولولا أني أُخْرجت منك ما خرجت" (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015