واعترض الإسماعيلي فقال: ليس في الحديثين شيء بما ترجم الباب به.

قُلْتُ: قد أسلفنا مناسبته، ولا شك أن ذا الحليفة فج عميق، وركوبه تفسير للضامر في الآية، وحديث أنس يأتي مسندًا في باب: من بات بذي الحليفة (?). وحديث ابن عباس أسنده في باب ما يلبس المحرم (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015