ابن مسعود بلفظ: "لها أجران أجر القرابة وأجر الصدقة" (?)

وأخرجه مسلم أيضًا (?)، وأما حديث أنس فأخرجه مسلم أيضًا (?)، وكذا النسائي في التفسير (?)، وفي رواية للبخاري: "قبلناه منك ورددناه عليك، فاجعله في الأقربين". فتصدق به أبو طلحة على ذوي رحمه، قال: وكان منهم أُبي -يعني: ابن كعب- وحسان، فباع حسان حصته منه من معاوية، فعوتب فيه فقال: ألا نبيع صاعًا من تمر بصاع من دراهم! خرجه في الوصايا (?).

وقال: قال الأنصاري: حَدَّثَني أبي عن ثمامة، عن أنس قال: اجعلها لفقراء قرابتك (?). وهذا التعليق أسنده أبو نعيم والطحاوي من طريق إبراهيم بن مرزوق عنه (?).

زاد ابن خزيمة: "أو في أهل بيتَك" وفي رواية: لما نزلت هذِه الآية: {لَنْ تَنَالُوا البِرَّ} [آل عمران: 92] قال أو: {مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا} [البقرة: 245] قال أبو طلحة: يا رسول الله.

الحديث (?)، وللترمذي: يا رسول الله حائطي لله، ولو استطعت أن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015