السلام (?). أخذًا بحديثي الباب.
وقوله: (سُرعان الناس). قَالَ ابن التين: كذا وقع هنا بالضم. وقال ابن فارس بفتحها، وفتح الراء أيضًا (?). وفيه جواز تسمية القصير والطويل من الناس.
وقوله: ("لم أنس ولم تقصر") هو بيان لقوله في الرواية الأخرى: "كل ذلك لم يكن" (?) وهو رد على من قَالَ أنهما لم يجتمعا، وأن أحدهما كان.