وقال أحمد: يرى رأي الخوارج الصفرية.
وقال ابن المديني: كان عكرمة يرى رأي نجدة.
وقال غيره: كان يرى السيف. وأمَّا الجمهور فوثَّقُوه واحتَّجوا به، ولعله لم يكن داعية .
وأما إسماعيل بن أبي أويس فأقر عَلَى نفسه بالوضع، كما حكاه النسائي؛ عن سلمة بن (شبيب) عنه ، وقال ابن معين: يساوي