والمغفرة، فهو الميسر لذلك عز وجهه. وكان السلف يفعلون ذلك.
قَالَ أبو إسحاق: ما رأيت أحدًا أعظم سجدة من ابن الزبير (?).
وقال يحيى بن وثاب: كان ابن الزبير يسجد حَتَّى تنزل العصافير على ظهره وما تحسبه إلا جذم حائط (?).