وأخرجه ابن المغلس في "موضحه" أيضًا. ورواه البيهقي مرة بلفظ: عن علي بن ربيعة قَالَ: خرجنا مع علي متوجهين ها هنا، وأشار بيده إلى الشام، يصلي ركعتين ركعتين، حَتَّى إذا رجعنا ونظرنا إلى الكوفة حضرت الصلاة، فقال: أيا أمير المؤمنين هذِه الكوفة، نتم الصلاة؟ قَالَ: لا، حَتَّى ندخلها (?).
وحديث أنس أخرجه مسلم أيضًا، وأبو داود، والنسائي، والترمذي وقال: صحيح (?)، ويأتي في الحج مكررًا إن شاء الله (?).
وحديث عائشة أخرجه مسلم، وأبو داود، والنسائي أيضًا (?).
وسفيان المذكور في إسناده هو ابن عيينة كما صرح به الطرقي.
ورواه البخاري أيضًا في علامات النبوة، من حديث يزيد، عن معمر، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة قالت: فرضت الصلاة ركعتين، ثم هاجر النبي -صلى الله عليه وسلم - ففرضت أربعًا، وتركت صلاة السفر على الأولى. تابعه عبد الرزاق عن معمر (?).
وروى ابن أبي نجيح من حديث سماك، عن عون بن أبي جحيفة،