إنما يعني: أي لا يسجدون بعد الإيمان السجود المذكور في القرآن للصلاة. وهذا ليس بخطاب للمؤمنين؛ لأنهم يسجدون مع الإيمان سجود الصلاة.
فائدة:
نسجد عند قوله: {لَا يَسْجُدُونَ}. وقال ابن حبيب: في آخرها (?)، والأول أظهر لأن ما بعده لا تعلق له بالسجود.