واسم صحيحه: "الجامعُ المسنَدُ الصحيحُ، المختصرُ من أمورِ رسولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -، وسننِهِ، وأيامِهِ" كذا سماه هو أوَّلَ كتابِه، وهو أولُ كتاب صنف في الحديث الصحيح المجرد، وهو أكثر فوائد من صحيح مسلم، وأصح عَلَى الصحيح عند الجمهور.
وقال النسائي: ما في هذِه الكتب أجود منه (?). وقد قرر الإسماعيلي (?) ترجيح كتابه في "مدخله"، ومما يرجح به أنه لابد من