قال ابن عباس: يعني: خائفين ساكنين (?).
وعن عليّ: الخشوع في القلب وأن لا تلتفت في صلاتك (?). وفي الحديث -في شخص عبث في صلاته-: "لو خشع قلب هذا لخشعت جوارحه" (?).