رأسه ، وبه قال أكثر الفقهاء. وخالف فيه بعضهم.
وصح في النسائي من حديث أبي قلابة، وصححه بعضهم، ووهم فغلط من قوله: كان يكبر في كل خفض ورفع إلى الرفع.
ولبندار: ولا يفعل ذلك بين السجدتين .
قال الدارقطني: وهم فيه، وقول ابن سنان: ولا يفعل ذلك في السجود أصح .