وقال عمر: لا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة (?) وكان الصديق إذا حضرت الصلاة قَالَ: قوموا إلى ناركم التي أوقدتموها فأطفئوها (?).

وقال يحيى بن سعيد في "الموطأ": بلغني أن أول ما ينظر فيه من عمل العبد الصلاة، فإن قبلت منه نظر في عمله، وإن لم تقبل منه لم ينظر في شيء من عمله (?).

ثم أورد البخاري في الباب حديث وفد عبد القيس.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015