وقوله: (لما نزل) هو بضم النون وكسر الزاي قبل ملك الموت والملائكة الكرام.
و (طفق) بكسر الفاء أفصح من فتحها، أي: جعل و (الخميصة) (?) سلف بيانها فيما مضى.
ثم ساق البخاري حديث أبي هريرة مرفوعًا: "قَاتَلَ اللهُ اليَهُودَ اتَخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ".
وقد أخرجه مسلم أيضا (?)، وفي بعض الطرق عن مالك: "لعن الله اليهود والنصارى" (?).