ووهم من جعل أنه المكي (?)، وعمران هو ابن داور (?)، الراء في آخره، وفيه ضعف. استشهد به البخاري هنا وفي غزوة ذات الرقاع (?)، فروي له في كتاب "الأدب" (?) والأربعة (?).