ففيه: الأذان للفائتة وقضاء السنن الفوائت والجماعة في الفوائت؛ لقوله: فصلى بالناس.
الثامن عشر:
قوله: (إِذَا هُوَ بِرَجُلٍ مُعْتَزِلٍ ..) الحديث، قد سلف تعيين هذا المبهم (?).
وقوله: ("عليك بالصعيد فإنه يكفيك") هو موضع الترجمة.
التاسع عشر:
قوله: (فَدَعَا فُلَانًا- كَانَ يُسَمِّيهِ أَبُو رَجَاءٍ، نَسِيَهُ عَوْفٌ) هو عمران بن حصين، كما جاء في رواية سلم بن زرير، وسيره مع علي وغيرهما.
وفيه: طلب الماء للشرب والوضوء، والبعثة فيه.
العشرون:
قوله: ("فَابْتَغِيَا المَاءَ")، أي: اطلباه، يقال: بغيت الشيء طلبته، وبغيتك الشيء (?) طلبته لك.
الحادي بعد العشرين:
المزادة: بفتح الميم أكبر من القربة، والميم زائدة، قَالَ أبو عبيد: ولا تكون إلا من جلد (?) يقام بجلد ثالث بينهما، سميت مزادة؛ لأنه يزاد فيها جلد من غيرها؛ لتكبر به، مفعلة من ذَلِكَ (?).