تاسعها:

الألفُ واللام في الشفاعةِ للعهدِ، وهي العظمى المختصة به، وله - صلى الله عليه وسلم - سبعُ شفاعاتٍ أخر ذكرتها في "غاية السول في خصائصِ الرسولِ" فراجعها منه (?)، وقد أوضحت الكلامَ على هذا الحديث في "شرح

طور بواسطة نورين ميديا © 2015