وفي إسناده: أبو أسامة، واسمه: حماد بن أسامة (?).
الرابع عشر:
حديث أبي هريرة - رضي الله عنه -: "لَا يَقُلْ أَحَدُكُمُ: اللَّهُمَّ اغفر لِي إِن شِئْتَ، ارْحَمْنِي إِن شِئْتَ، ارْزُقْنِي إِنْ شِئتَ، وَلْيَعْزِمْ المَسْأَلة، إِنَّهُ يَفعَلُ مَا يَشَاءُ، لَا مُكْرِهَ لَهُ".
الخامس عشر:
حديثما أَنَّهُ تَمَارى هُوَ (?) وَالْحُرُّ بْنُ قَيْسِ بْنِ حِصْنٍ الفَزَارِيُّ فِي صَاحِبِ مُوسَي هُوَ الخَضِر. بطوله، وقد سلف أيضًا (?).
السادس عشر:
حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم - قالَ: "نَنْزِلُ غَدًا - (إِنْ شَاءَ اللهُ) (?) - بِخَيفِ بَنِي كِنَانَةَ، حَيْثُ تَقَاسَمُوا عَلَى الكُفْرِ". يُرِيدُ المُحَصَّبَ.
السابع عشر:
حديث أبي العباس: وهو السائب بن فروخ الشاعر الأعمى مولى كنانة عن ابن عُمَرَ - رضي الله عنهما -: حَاصَرَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - أَهْلَ الطَّائِفِ فَلَمْ يَفْتَحْهَا فَقَالَ: "إِنَّا قَافِلُونَ إِنْ شَاءَ اللهُ"، وذكر الحديث.