وعن بعضهم مدبرهما ومدبر ما فيهما (?)، وتقديره: الله نور السموات.
وقوله: "قيم السَّمواتِ والأرض"يجوز أن يكون بمعنى العالم بمعلوماته، فيكون صفة ذات، وأن يكون بمعنى الحفظ لمخلوقاته والحفظ والرزق للحي منها فيكون صفة فعل، وقد سلف الحديث بأبسط من هذا.