وعن بعضهم مدبرهما ومدبر ما فيهما (?)، وتقديره: الله نور السموات.

وقوله: "قيم السَّمواتِ والأرض"يجوز أن يكون بمعنى العالم بمعلوماته، فيكون صفة ذات، وأن يكون بمعنى الحفظ لمخلوقاته والحفظ والرزق للحي منها فيكون صفة فعل، وقد سلف الحديث بأبسط من هذا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015