وطاعة رسوله أن لا يحكم بخلاف سنته، وهذا هو نفس الاعتصام بالسنة، وقد سلف الكلام في هذا الحديث، وأنه - عليه السلام - أمر برد هذا البيع وفسخه في كتاب البيوع فأغنى عن إعادته.