إلينا كتابًا، فكان فيما أنزل إلينا خبركم" (?).
وعبارة الداودي: "يقال لهم تشهدون ولم تحضروا؟ فتقولون: أخبرنا نبينا." وهو قوله: {وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا}.