عنه مرفوعًا: "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لعدوهم قاهرين يأتيهم أمر الله وهم كذلك" قيل: يا رسول الله، وأين هم؟ قال: "هم ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس" (?) فلا تعارض.
فصل:
فإن قلت: فأين ما فسره من كونهم أهل العلم؟
قلت: لعله أشار إليه بقوله: "من يرد الله به خيرًا يفقهه في الدين".