وقال الداودي: نعم المرضعة في الدنيا بشرها وبئست الفاطمة. أي: إذا مات صار إلى الشر كالذي يُفطم قبل استغنائه، فيكون فيه هلاكه.

قال: وفي حديث أبي موسى أنه لم يكن ليختار لأحدهما ما لا خير فيه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015