قال ابن عبد البر: وقد يكون العبد ويكون السائل .
وزاد في "المحكم" في العسيف: الأجير المستهان به. قال: وقيل: هو المملوك المستهان ، وقيل: كل خادم عسيف، والجمع عسفاء على القياس، وعسفة على غير قياس، وفي "شرح الموطأ" لعبد الملك بن حبيب السلمي: العسيف: الغلام الذي لم يبلغ الحلم.