فصل:
وفيه: أن التكبير يسمى دعاء، كقوله "إنكم لا تدعون أصم ولا غائبًا" فجعل قولهم: الله أكبر. دعاء له من أجل أنهم كانوا يريدون به إسماعه الشهادة له بالحق (?).