فصل:

قوله: ("فيحفونهم بأجنحتهم") أي: يطوفون بهم، ويقال: حف به القوم، أي صاروا في (أحفته) (?)، ومنه: {وَتَرَى الْمَلَائِكَةَ حَافِّينَ} [الزمر: 75] ومنه: {وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ} [الكهف: 22].

فصل:

استدل (به) (?) بعض الأشاعرة على المعتزلة أن الله تعالى يجوز أن يُرى (بقوله في الحديث: "كيف لو رأوني") (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015