فإذا شاء الله موته أعدم هذا الجسم منه عند إعدام الحياة.
وهذا الجسم وإن كان حيًّا فلا يحيا إلا بحياة تختص به، وهو مما يصح عليه البلوغ إلى جسم ما من الجسم، وبكونه في مكان في العالم، أو في حواصل طير خضر إلى غير ذَلِكَ مما وقع في الظواهر إلى غيره من جواهر القلب، والجسم الحياة (?). وقيل: إنه الدم، وذكر بعضهم فيه سبعين قولًا (?).