وقال مغيرة: كان في بيت إبراهيم تابوت فيه تماثيل.
وفي رواية حماد عنه: لا بأس بالتمثال في حلية السيف، ولا بأس بها في سماء البيت، إنما يكره منها ما نصب نُصُبًا يعني: الصورة (?).