وقوله في (الباب بعده) (?): لديغ أو سليم. من باب التفاؤل، كقولهم (للقفر): مفازة، وقيل: سليم؛ لما به. ذكره في "الصحاح" (?)، والخطابي (?). والله أعلم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015