وقال عياض: "ما أنهر الدم" أي: ما أساله وصبه بمرة كصب النهر (?)، كذا الرواية فيه في الأمهات، ووقع الأصيلي في كتاب الصيد "ما نهر الدم" وليس بشيء، والصواب "أنهر" كما في سائر المواضع.