وأنا خيركم لأهلي" (?). وخطب -فيما رواه عبد الله بن زمعة- فذكر النساء فقال: "علام يعمد أحدكم فيجلد (امرأته) (?) جلد العبد، ولعله يضاجعها من يومه" (?) ويأتي هذا قريبًا في البخاري (?).