هي الضلع العوجاء ليس يقيمها ... أَلا إِنَّ تقويمَ الضلوعِ انكسارُها
أتجمع ضعفًا واقتدارًا على الفتى ... أليس عجيبًا ضعفها واقتدارها
وقول البخاري: باب المداراة، كذا هو في الأصول قال ابن فارس: دارأت فلانًا إذا دفعته، وداريته خَتَلْتُهُ ولاينته، وقد سوى أبو (عبيد) (?) بينهما في باب ما يهمز وما لا يهمز (?)، والضِّلع بكسر الضاد وفتح اللام، وقيل بسكونها.
قال ثابت (?) في "دلائله" بعد أن حكى اللغتين: وإنما سميت بذلك المرأة؛ لأنها من المر خلقت.