المرأة مع زوجها (?). زاد أبو عبيد: ولم يلزمها الشرط. وعن علي مثله، وقال: شرط الله قبل شروطهم (?). (أخرجه أبو عبيد، ولم يره شيئًا (?).

قال أبو عبيد: تضارب الرواة عن عمر وعمر بن العزيز، واختلف فيه التابعون ومن بعدهم، فقال الأوزاعي: نأخذ بالقول الأول، ونرى أن لها شرطها (?). وقال الليث: بالقول الآخر (?)، ووافقه مالك بن أنس وسفيان بن سعيد حتَّى بلغ من شدتهما فيه أن قالا: لو كانت نقصته من صداق مثلها (?)، كان له إخراجها. ولا يلزمه من الصداق أكثر من المسمى (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015