هو في اللغة الضم، وهو عندنا حقيقة في العقد مجاز في الوطء (?)، وعكس أبو حنيفة وقال به بعض أصحابنا (?)، وقيل: إنه حقيقة فيهما بالاشتراك، وله عدة أسماء جمعها أبو القاسم اللغوي (?) فبلغت ألف اسم وأربعين اسمًا (?).