وعنه أيضًا: "من قرأ سورة الكهف ليلة الجمعة أضاء له من النور فيما بينه وبين البيت العتيق". رواه الدارمي من حديث أبي مجلز عن قيس بن عباد عن أبي سعيد .
وفي الباب عن ابن عمر أيضًا مرفوعًا . قال ابن التين: ويقال: إنها حرز لقائلها من الجمعة إلى الجمعة إذا لم يفرق بين تلاوتها.