(ص) ({وَوَالِدٍ}: آدَمَ. {وَمَا وَلَدَ}) أخرجه الطبري عن مجاهد أيضًا (?)، قيل: وما ولد من الصالحين وقيل: إبراهيم وذريته المسلمين (?).
(ص) وعن ابن عباس: الوالد الذي يولد له، وصوبه الطبري (?) وما ولد الكافر.
(ص) ({لِبَدًا}: كَثِيرًا) أخرجه الطبري عن مجاهد (?) أيضًا بعضه على بعض وهو من التلبد، وقرئ بتشديد الباء وتخفيفها (?).
(ص) (وَ {النَّجْدَيْنِ}: الخَيْرُ وَالشَّرّ) أخرجه الطبري عن ابن مسعود (?) وقيل: هما الثَديان (?).
(ص) ({مَسْغَبَةٍ}: مَجَاعَةٍ) وقيل: هما لغة: الطريق المرتفع، قلت: وقرأ الحسن: ذا مسغبة (?).
(ص) ({مَتْرَبَةٍ}: السَّاقِطُ فِي التُّرَابِ) أي: لصق به من الفقر فليس له مأوى غيره، وقال بعض أهل الطريق أنه من التربة، وهي شدة الحال.
(ص) ({فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ (11)}: فَلَمْ يَقْتَحِمِ العَقَبَةَ فِي الدُّنْيَا، ثُمَّ فَسَّرَ العَقَبَةَ فَقَالَ: {وَمَا أَدْرَاكَ}) إلى آخره قلت: وهو أدنى الأعمال الصالحة؛ لما فيها من المشقة، ومجاهدة النفس والشيطان.