والذي قال: هو عدونا. قيل: هو ابن صوريا (?)، وحكى الطبري خلافًا في سببه ليس هذا موضعه، وقيل: سببها أن قالوا: إن جبريل يطلعه على أسرارنا (?)، وأنهم قالوا: أُمِر أن يجعل النبوة فينا فجعلها في غيرنا (?). لعنهم الله.
وقوله: (إن اليهود قوم بهت) أي: كذابون.