ضل كل واحد منهما من صاحبه. ولا دليل له على ذلك.

وقوله: "هذا غلامك" لعله أن يكون عرفه بالصفة من أبي هريرة أو تفرس في قصده في ممشاه وممشى أبي هريرة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015