ضل كل واحد منهما من صاحبه. ولا دليل له على ذلك.
وقوله: "هذا غلامك" لعله أن يكون عرفه بالصفة من أبي هريرة أو تفرس في قصده في ممشاه وممشى أبي هريرة.