وقوله: (وإنا أخبرنا أنكِ تصليهما) كذا هو في الأصول، يعني: الركعتين بعد العصر واعترض ابن التين فقال الصواب: تصليهما؛ لأنه فعل مستقبل للقرينة المخاطبة، مرفوع على أصله.

وفيه: حجة للشافعي على قضائها بعد العصر خلافًا لمالك (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015